شُرفة ٌ تـُـطـِلُّ على هديــر الأمنيـــات
تُمثّلني بنكهةِ روح الصّبا
و الأغنيات
شُــرفة ٌ ورديــّـة .. تكتنِزُني بعبقِ طفولةٍ مخفيــّة ،،
تُطّل على عاطفتي الثوريــّة
التي لا تخرُجُ إلاّ في بِضعِ حكايات
شرفةٌ تقفون عليها بعيداً عن هواء الفكر
هنا شرفةٌ تضجّ بصخبِ الأحجيات
***
نسمة ٌ صباحيّة
تُمثّلني بنكهةِ روح الصّبا
و الأغنيات
شُــرفة ٌ ورديــّـة .. تكتنِزُني بعبقِ طفولةٍ مخفيــّة ،،
تُطّل على عاطفتي الثوريــّة
التي لا تخرُجُ إلاّ في بِضعِ حكايات
شرفةٌ تقفون عليها بعيداً عن هواء الفكر
هنا شرفةٌ تضجّ بصخبِ الأحجيات
***
نسمة ٌ صباحيّة
الصباحُ و جبينه
وقصةُ الوفاء
و فوضانا التي لم تُفِق بعد
و الشمسُ التي للتو أشرقت
تواري صفحة السماء
و حبّه الذي لم أكمِل قراءته
و نسيجُ عينيه يغزِل فرحتي
و يدفئ فيني برد الشتاء
كلّها أسرفت في حنيني
في تمادي حُلمِنا
و فحوى البقاء
و اليقينُ حول خفقاتنا
يهبِط سلاماً
يربِتُ على كتِف اللقاء
أشعارنا أنشودةٌ
تصبّر لهفتنا
تطمئن لوعتنا
و تحلّق بالبشرى
تُطرِب أذُنَ الوفاء
و أنامله التي تكتب وعدنا
تعزِفُ شوقنا
و تغمِس حُلمنا
وسط النقاء ..
فتكتمِلُ الأفراحُ في مخيلتي
كلما تبسّمت ملامِحُه
في وجِه شكوكي
و انغرس الإيمان
في رحِم الشقاء
يا لهذا النداء الذي يُلجِمُني
أميرةٌ تتهادى في صباحِه
و صباحي مفتونٌ
بيومِ اللقاء ..
...
.......
عتاب ..
هل جربت الشوق بعدي ؟
أم استفاضت بك الأماني
أن تنال ودي ؟
أي شيءٍ يا رفيقي بعد الشوق يجدي
لا سكوت
لا رسائل
لا عتاب
يفوق أنات وجدي !
لا شيء يكفي مساحات الفراغ
و لا يمنعني تجرّع الفقدِ !
كيف احتملت أن تنال الود بعدي ؟
أو تحلُم ساعات السحرِ
بلا اشتياقٍ
يملؤ ثقوب بُعدي ؟
كيف تسمو بك الآلام في سماءِ التصدّي ؟
خذ حنيني
خذ حروفي
و غفراني
أيّ قلبٍ استباح لك
جرم التعدي ؟
.......
عتاب ..
هل جربت الشوق بعدي ؟
أم استفاضت بك الأماني
أن تنال ودي ؟
أي شيءٍ يا رفيقي بعد الشوق يجدي
لا سكوت
لا رسائل
لا عتاب
يفوق أنات وجدي !
لا شيء يكفي مساحات الفراغ
و لا يمنعني تجرّع الفقدِ !
كيف احتملت أن تنال الود بعدي ؟
أو تحلُم ساعات السحرِ
بلا اشتياقٍ
يملؤ ثقوب بُعدي ؟
كيف تسمو بك الآلام في سماءِ التصدّي ؟
خذ حنيني
خذ حروفي
و غفراني
أيّ قلبٍ استباح لك
جرم التعدي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
انثر فكرة